• ارسال

أفغانستان: التحدي المتمثل في رعاية المرضى والجرحى في المناطق المتضررة من النزاع

04-04-2014 مجموعة صور

تتعدد وتتباين أسباب إغلاق المراكز والعيادات الصحية في المناطق الريفية التي مزقها النزاع في أفغانستان.وتأتي انتهاكات القانون الدولي الإنساني على رأس القائمة، مع تأخر وصول المرضى إلى المستشفى أو منعهم من ذلك وتعرض العاملين في المجال الطبي للمضايقة أو الخطف بالإضافة إلى استخدام المراكز المرافق لأغراض أخرى غير توفير الرعاية الصحية.ومع اقتراب يوم الصحة العالمي لعام 2014 الذي يوافق يوم 7 نيسان / أبريل تعكسمجموعة الصور التالية التي التقطت داخل مستشفى مرويس الإقليمي فيقندهار في أيلول/ سبتمبر الماضينظرة متعمقة لحجم التحديات التي يواجهها الفريق الطبي مع كل إشراقةشمس.

  • تكون الأولوية لضحايا حوادث السير ، مثل هذا الصبي الصغير المصاب بكسر في الساق وجروح في الرأس، شأنهم في ذلك شأن مصابي الحرب.
    • تكون الأولوية لضحايا حوادث السير ، مثل هذا الصبي الصغير المصاب بكسر في الساق وجروح في الرأس، شأنهم في ذلك شأن مصابي الحرب. تعد حوادث السير من الأمور الشائعة جدًا بكل أسف في جنوب أفغانستان نظرًا للحالة السيئة للطرق وضعف الصيانة والتهور في قيادة المركبات. لذا، يتعين على المقاتلين ومن هم في مراكز السلطة تيسير الحصول على الرعاية الصحية بشكل آمن وسريع ليس بالنسبة لأولئك المصابين في القتال فحسب بل أيضًا للمرضى والجرحى.
      © ICRC / Will Carter
  • يجب احترام وحماية العاملين في مجال الرعاية الصحية والمرافق الطبية والمركبات التي تنقل المرضى والجرحى أثناء حالات العنف.
    • يجب احترام وحماية العاملين في مجال الرعاية الصحية والمرافق الطبية والمركبات التي تنقل المرضى والجرحى أثناء حالات العنف. التقطت هذه الصورة داخل وحدة العناية المركزة ويظهر فيها موظفو اللجنة الدولية وممرضو المستشفى أثناء عيادة صبي صغير من محافظة زابول مصاب بطلق ناري في الرأس. إلا أنه للأسف، توفي بعد خمسة أيام من دخوله المستشفى.
      © ICRC / Will Carter
  • لا يزال من الممكن ضمان حصول الناس على الرعاية الصحية في الوقت المناسب حتى في الفوضى الناجمة عن الحرب
    • لا يزال من الممكن ضمان حصول الناس على الرعاية الصحية في الوقت المناسب حتى في الفوضى الناجمة عن الحرب.التقطت هذه الصورة داخل جناح الملاحظة حيث يتحدث عبد الباقي - موظف معني بالصحة في اللجنة الدولية - إلى صبي من منطقة مايواند أصيبتكلتا يديه بينما كان يلعب بإحدى الذخائر غير المنفجرة.
      © ICRC / Will Carter
  • يتأثر المرضى والمصابون بأمراض عضال شأنهم شأن الجرحى على الخطوط الأمامية وذلك عندما لا تعمل المراكز الطبية بشكل طبيعي لا سيما في المناطق الريفية النائية أو يجري إغلاقها تمامًا بسبب النزاع.
    • يتأثر المرضى والمصابون بأمراض عضال شأنهم شأن الجرحى على الخطوط الأمامية وذلك عندما لا تعمل المراكز الطبية بشكل طبيعي لا سيما في المناطق الريفية النائية أو يجري إغلاقها تمامًا بسبب النزاع.خضع هذا الصبي الصغير لعملية جراحية منذ قليل بسبب مرض مزمن وهو يتلقى زيارة أحد أقاربه الشباب داخل الجناح المخصص للأطفال في المستشفى.
      © ICRC
  • أبولو باراسا رئيس الممرضين التابع للجنة الدولية يقوم بتعليم الممرضين كيفية علاج الإصابات أثناء فحص مريض أصيب بطلق ناري في منطقة البطن بعد أن سقط ضحية لتبادل إطلاق نار وقع في قندهار.
    • أبولو باراسا رئيس الممرضين التابع للجنة الدولية يقوم بتعليم الممرضين كيفية علاج الإصابات أثناء فحص مريض أصيب بطلق ناري في منطقة البطن بعد أن سقط ضحية لتبادل إطلاق نار وقع في قندهار. يتعين على العاملين في مجال الرعاية الصحية توفير الرعاية بطريقة غير منحازة وإعطاء الأولوية في العلاج على أساس الحاجة فحسب.
      © ICRC / Will Carter
  • الدكتور شاه محمود يفحص طفلًا في غرفة رعاية الأطفال في العيادة الخارجية.
  • أحد كبيري الموظفين الطبيين في اللجنة الدولية يفحص رضيعًا ولد عن طريق عملية قيصرية.
  • السيدة أكيكو إيتو من اللجنة الدولية، مدير مشروع بالمستشفى، تعود مريضًا في وحدة الحروق.ينتمي الأطفال الثلاثة إلى عائلة واحدة ويقيمون في منطقة سانغين في مقاطعة هلمند.
  • طفلة صغيرة من منطقةغريشك في ولاية هلمند، أصيبت بحروق شديدة بسبب الكيروسين المستخدم لملء المصباح.

    • أقسام ذاتصلة