فريق شابيكوينس البرازيلي
فريق شابيكوينس البرازيلي

أعلنت السلطات الكولومبية الثلاثاء مقتل 71 شخصا في  حادث تحطم طائرة كانت تقل فريق شابيكوينس ريال البرازيلي لكرة القدم قرب مدينة ميديجين فجر الثلاثاء.

وقالت الوكالة الوطنية لإدارة المخاطر والكوارث إن عمليات البحث والإنقاذ أتاحت العثور على 71 ضحية وستة ناجين.

وكانت هيئة الطيران المدني أعلنت في حصيلة سابقة مقتل 75 شخصا في الحادث، لكن تبين لاحقا أن أربعة ممن وردت أسماؤهم على قائمة الركاب لم يلحقوا برحلة الموت.

وأفاد حاكم المقاطعة التي وقع فيها الحادث لويس بيريز غوتيريز بالعثور على الصندوقين الأسودين للطائرة.

تحديث: 13:26 ت غ

قضى 75 شخصا لدى تحطم طائرة تقل فريق شابيكوينس ريال البرازيلي لكرة القدم قرب مدينة ميديجين في كولومبيا فجر الثلاثاء. وعثرت فرق الإنقاذ على ستة ناجين في موقع الحادث.

وفقدت مراكز المراقبة والرصد الاتصال بالرحلة CP 2933 في الساعة 1:30 بتوقيت غرينتش، وتم تأكيد الحادث في الساعة 3:34، حسبما أعلنت سلطة الطيران المدني في كولومبيا. وكانت الطائرة التابعة لشركة لاميا قد انطلقت من البرازيل وتوقفت في سانتا كروز دي لا سيرا في بوليفيا قبل تحطمها خلال رحلتها إلى ريونيغرو.

ولم تعرف بعد أسباب الحادث، لكن الطائرة أرسلت إشارة طوارئ عندما كانت في الأجواء الكولومبية وقبل تحطمها بدقائق.

وأظهرت صور نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي حطام الطائرة وأفراد فريق شابيكوينس ريال قبل رحلتهم الأخيرة:

​​

​​

وكان من المفترض أن يتواجه شابيكوينس ريال الأربعاء مع مضيفه أتلتيكو ناسيونال الكولومبي في ذهاب الدور النهائي لمسابقة "كوبا سوداميريكانا"، البطولة الثانية من حيث الأهمية في أميركا الجنوبية بعد "كوبا ليبرتادوريس" والموازية للدوري الأوروبي "يوروبا ليغ".

وقرر اتحاد أميركا الجنوبية لكرة القدم "كونميبول" إثر الحادث تعليق نهائي "كوبا سوداميريكانا"، وأعلن في بيان أنه "تم تعليق جميع أنشطة الاتحاد حتى إشعار آخر".

 

المصدر: وكالات

 

 

 

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟